قصة علبة «الزبادي»

هدَّأتُ من توتري وتنغست ببطء استعدادًا للدخول والكلام، ابتسمت وفتحت الباب ومشيت في اتجاه منتصف الطاولة وبدأت في الكلام: اليوم أصدقائي، كما نعلم، هو بعنوان المحبة، وكان لي في تلك الفقرة قصةً لأُلقيها، ولكنني حاولت وفكرت جاهدةً ويبدو أنه لا مفر من قصة علبة “الزبادي”، دعوني أبدأ ولتتخيلوا معي.. تقول القصة، أنه في إحدى الأيام … اقرأ المزيد