فلا تبتئس بما كانوا يفعلون
ليس واجبا عليك أيها المسلم أن تأسف وتحزن على أهل المعاصي والضلال والكفر والإلحاد، وعلى ما يبذلونه من الأموال والأعمار والجهود لمحاربة الإسلام، فعمل ذلك يضرك ولا ينفعك، ويدخل عليك الأسى والضيق والتوتر، ولن يتغير أي شيء. الله ﷻ نهى الأنبياء عليهم السلام عن الأسف والحزن على من اختار لنفسه الضلال والعناد من أقوامهم، يقول … اقرأ المزيد